============================================================
11 اتساءه الى الوامب والكن بان يغال ببوزنان بلون صة تصسم الومود ا له قوسه ان بيال البلم فال العلابة الى الواجب والممكن لكونه مشتركا بالاشتراك اللعظى وتوجيهه ان يقالمه الله ان المرقال في التن وهو مشنرك ان عبت بعد الانتسام فى نولك لم يكن مشركالماصح ايتسانه الى الوامب اابى ال ر والاى واى المك مشنركا لالفظا ولامعنى لباصح انقسام الكن صم اللقسلم عب العض فالشرلين سلين للن بغي النالى مسرع الذلك الومد ال الوامب البكر الناى لان الومرد انيا بنقسم اليما محسب العنى ان لوكان مشيركا عيو بابينما أبا اى للمن اتصام الوجوه الى الواج وهل النزاع الافيه وأن عنيت به عدم الانقسام بحسب اللفظ فالشرطيةوالمكن صحيح فح بيبتفسر عن نفي التالى ممنوعة لان عند القاهل باطلاق لفظ الومود عليه ما بالاشتراك اللفظ يجوزفنقول ان اردت با لو جودفى قولك لكن انتسابه اليما على معنى انه بصح ان يطلق عليهما لكن فى كل وامدمنهاقام المو الى الوا ال لصح االوموذ الذى ليس مشتركا لا لفظا ولا معنى بعض آبر كالعبن (وفى الوابى القطببة تومينه ان يغالا لانسلم صمف تقسملان التالى م لانا لاسلم ان الك الومود الى الوامب والمسكن ان اردت بالوجود الوبمود الذى ليس مشنركاالومود منفسم الى الواجب والمكن وان لغظا ولامعنى وتسلم ان اردت به الوجود الذى ليس مشتركا معنى فقطاردت بالوجود الوجود الذى ليس ولكن لا پلزم منه نفى ما ادعيت تفيه لان اللازم عدم صحة انقسام الوبودمشركا معني فقط فقولك لكن انقسام لذع فينن بسر انبها بالس بالانه يبعنى الس به انه ت الرم أ لمسر العل سه معنى الى الوامب والسكين حيح مسلم نظلر والاولى ان يقال ان اردت الوجود الذى عجم ابتقسامه الى الوامب الكن لبس ذلك ه نف النالى لان العالى والممكن ماصدق عليه الوجود فالملازمة ممنوعة وان اردت به غيره فتفىر قولتا لماصح انقسام الومود الذى ليس التالى ممنوع اقول النظر هوان اللازم عدم صحة انقسام الومود الذىمشنركا لا لفظا ولا معنى (سيد برممه الله * لايكون مشتر كا معنى لامالابكون مشنركا لالفظا ولامعنى على مايظهر قوله واما قوله والاولى الخ فكان التوميه الذكور منشاؤه اطلاق آلمنن وهو قوله بالنايل واما قوله والاولى فعاعله ماذكرنا فى نومبه كلام السحفق أرد والااى وان لم يكن مشتركا مطلقا اى لالفظ (والاولى ان يقال الوجود) اى الخارجى (عبارة عن كون الشءفى الاعبانولا معنى لانه نفى لقوله وهو مشترلك اى اذالوجمود الذعنى عبارة عن كون الشىء فى الاذهان والوبود الطلقف الجملة وهو وهم محمض ظاهر بطلانه (سيد رحمه الله * هو مطلق الكون وفى الحواش القطبية هذا التعريف ينافى كونه بديهيا ق س قوله اذالومود آه لقائل ان يقول الوجود وفيه نظر (ولاشك ان الموجودات باسرها مشنركة فى هذا المعن)الذهنى بعينه هوالومود العينى عند اى فى كون الشى عفى الاعيان ولقائل ان يقول سلمنا ان الموجود اب باسرهاالمص كما ستعرفه فالومود عناي م بحصر فى مشتر حففى التون فى الاعبان لكمن لم قلنم ان اطلاق الكون فى الاعيان الومود الخار بي فتعر يفه صواب وكلام عليها بمعني وامدولم لايجوزان يكون اشتراكها فيه كا شنراك مفهوماتالمفسر مفسر لكلامه (سيد رممه الله * العين فبمالابدله من دليل (وهي) اى الوجود المطلق خارجيا كان اوذنيام الظاعران وبه النفير هوان الخلاى النا على مافى الحواش القطبية وفيه نظر (ليس نفس الماهية الممكنة) غلافاموفي الوجود الخاص لا الوجود البطلق لابى المس الانعرى وابى السين البصرى اقع همان وجودتلش الاباع فى ان الطلفي زاد انم اللاب ف الخاص كباصرح به فى موضع اغرتأمل هو عين مقيقته (ولاداغلافيها والالكان تعغل كل ماهية ممكنة هو عين تعقل (منبه) وجه النأمل أنه بين الشارح وجه وجوده) وذلك على تقدير ان يكون الوجود نفس الماهية الممكنة الخلافى فى الوبود الخاس خاربيا (اومستلزم التعقله) وذلك على تقدير ان يكون داغلافيها لاستلزام اوذهينا (سيد رممه الله *
পৃষ্ঠা ১১