শারাফ
al-Sharaf al-Aʿla fi Dhikr Qubur al-Muʿalla
জনগুলি
علي وإبراهيم وأما إدريس المرضي عنه فإنه مات بالشام شهيدا غريبا وله من الذرية يحيى وعلي ومحمد وإبراهيم فولد لمحمد إدريس وتوفي إسحاق الكبير نحو سنة ثمان وستين وستمائة وكان حج مع السلطان سنة تسع وخمسين هكذا وجدته ولا أدري من هذا السلطان وأما يعقوب وهو سابعهم وأكبرهم فولد له أحمد وإبراهيم فمات أحمد وما ذريته إلا إناث وأما إبراهيم فله من الذرية محمد وأحمد وعلي نفع الله بذكرهم انتهى نقلت هذا جميعه ما خلا ذكر وفاة السبعة من خط عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن أبي بكر أول السبعة المذكورين فقد سبق أن محمدا أصغر أولاد محمد بن أبي بكر وولد له مجد الدين إمام الروضة النبوية ومدرس المذهب وعبد الرحيم وعبد الرحمن صاحب الخط الذي نقلت هذا منه وكتب الميورقي تحت خطه سمعته على كاتبه رضي الله تعالى عنهم انتهى ونقلت من خط الميورقي ما صورته وللقاضى جمال الدين الطبري في هذا التاريخ محمد قرا التنبيه وأحمد قال صدر الدين وأراهما في الشعر خرجا لجدتهما جدة أبيهما فاطمة بنت التاج الأصبهانية أم المحب رحمها الله فإنها كانت أديبة انتهى
পৃষ্ঠা ৯১