শান দুয়া
شأن الدعاء
তদারক
أحمد يوسف الدّقاق
প্রকাশক
دار الثقافة العربية
[٥٢] أخرجه الترمذي برقم ٣٣٨٩ دعوات، وأبو داود برقم ٥٠٦٧ أدب، والدارمي ٢/ ٢٩٢، وأحمد في المسند ١/ ٩، ١١، ١٤، و٢/ ١٩٦، ٢٩٧، وابن حبان في صحيحه برقم ٢٣٤٩ موارد وصححه الحاكم ١/ ٥١٣ ووافقه الذهبي، ومصنف ابن أبي شيبة برقم ٩٣٢٣. من حديث أبي هريرة ﵁ عن أبي بكر الصديق ﵁ قال أبو بكر: يا رسول الله مرني بشيء أقوله إذا أصبحت وإذا أمسيت. قال: "قل اللهم عالم الغيب والشهادة، فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه" قال: قله إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك". وانظر كنز العمال ٢/ ١٩٨، ٦٣٤، والإحياء ١/ ٣١٨. _________ = سَلِ الربع أنى يمَّمَتْ أمُّ سالمٍ ... وهلْ عادة للربعِ أن يتكلَّما وفيه: "حدة" بدل "صحة" والبيت في شرح المفضليات ص ٨٥٠، وعيون الأخبار ١/ ١٩١، والشريشي ١/ ٣٠٧، ٣٧٣، والخزانة ١/ ٣٢٣، وفي شرح ديوان الحطيئة ص ١١١ نسبه لجميل والصواب ما قدمته أو. (١) جاء هنا في المخطوطة المغربية قوله: "أصبحنا على فطرة الإسلام ... " وقد أشرت إلى ذلك في ص ١١٧.
1 / 122