عهدا أبوك بعرف غير إنكار
كالغيث ما استمطروه جاد وابله
وفي الشدائد كالمستأسد الضاري (يدخل الحارث.)
المشهد السادس (الأشخاص ذاتهم - الحارث)
الحارث (لعاديا وشريح) :
خرجتما يا عزيزي في هذا المساء ولم تنتظراني (يرى المسافرين)
أراكما بحديث مع هؤلاء الغرباء فمن يكونون؟
عاديا :
عرب كرام يستحقون كل مليحة.
الربيع (للحارث) :
অজানা পৃষ্ঠা