لا والله!
الطماح :
وأنت ألا تسأله ذلك خوفا عليك من الموت، وشفقة على زهرة شبابك من الذبول في ربيع الحياة؟
عاديا :
لا لعمري، بل أثبته في عزمه وأنا أموت سعيدا في سبيل الجار ولا أتزعزع.
الطماح (على حدة) :
سنرى ذلك إذا ما سيق إلى ساحة العذاب. (يدخل علقمة.)
علقمة (إلى الطماح) :
على مدخل المعسكر رسول يطلب مواجهتك.
الطماح :
অজানা পৃষ্ঠা