সুখ এবং সুখী করা মানব জীবনের পথে
السعادة والاسعاد في السيرة الانسانية
প্রকাশনার বছর
1957 / 1958
জনগুলি
وصية في التمسك بحسن الأدب
قال فيثاغورس ينبغي أن يقرر في نفس المرأة أنها مشينة عند الكل والدليل على أنه مشينة أن الكل يغتم بها إذا ولدت ويفرح بالإبن فواجب عليها أن تزين نفسها بحسن الأدب حتى تزول وحشتها عن النفوس قال وأول الأدب العفة ثم الألف وحب الكل فواجب عليها أن تعف في عينها وفمها ولسانها وأن تألف أهل بيتها وتحبب نفسها إليهم بفعل البر وأن تستكد نفسها في الخدمة في صلاح العيش قدقيل بأن زينة المرأة المذهب لا الذهب
في الحقوق التي يجب على المرأة اعتقادها ورعايتها
أول الحقوق حق الله ثم حق الوالدين وحق من يتصل بالوالدين ثم حق الزوج وحق من يتصل بالزوج وليس ينبغي أن يوقع خللا وتقصيرا في حق بسبب حق
فيما يجب على الوالدين بتقريره في نفس الإبنة
قالت الحكيمة الواجب على والدة الإبنة ووالدها أن يقررا في نفس الإبنة أن المرأة إنما تراد لشيئين للولد وللمعونة على صلاح العيش
ذكر على المرأة من حقوق الزوج
قال رسول الله صلى الله عليه من حق الزوج على المرأة أن تبر قسمه وأن تطيع أمره
آخر
وقال رسول الله صلى الله عليه لا يمين لامرأة مع زوج ولا لولد مع والد ولا لمملوك مع مالك
অজানা পৃষ্ঠা