সুখ এবং সুখী করা মানব জীবনের পথে
السعادة والاسعاد في السيرة الانسانية
প্রকাশনার বছর
1957 / 1958
জনগুলি
السياسة في كسوتهن وطعامهن
روي عن عمر بن الخطاب أنه قال استعينوا على صيانة النساء بالجوع وبالعرى فإنها إذا عريت لزمت بيتها
سياسة أخرى
وقال عمر بن الخطاب باعدوا بين أنفاسهن وأنفاس الرجال
الحيلة في استدامة مودتهن
قال الحكيم استدامة المودة بالفرق والهيبة أسلم من استجرارها بالتعطف والذلة قال وإن الذي يداريك قصارى أمنيته أن يسلم من شرك والذي تداريه يطمع فيك ثم لا يقنع منك إلا بطمعه فإن لم تسمح به صار حربا لك
سياسة
قال أرسطوطيلس حصنوا النساء من وقوع الأعين عليهن ومن وقوع الأحاديث إليهن
أدب وهو في مثل المعنى الأول
قالت الحكيمة فورباغورس ينبغي للمرأة أن تحمى سمعها من حديث الناس فإنه لا خير في ذلك وربما أدى إلى الشر قالت وذلك أنه يجري فيه الجيد والرديء وكما أن الجيد من الكلام يدعو إلى الصلاح ويعين عليه كذلك الرديء من الكلام يدعو إلى الفساد ويحمل عليه بل الرديء أشد تأثيرا ذلك من قبل أن الإنسان مايل بالطبع إلى الشر وإلى الفساد قالت وأيضا فإن المرأة إذا سمعت بأن حال غيرها أحسن من حالها تنغست بعيشها وتسخطت نعمة الله عليها وما شيء أضر من كفران النعمة
অজানা পৃষ্ঠা