فللخطب عنها والصروف صوارف
كما كان عنها للنواكب تنكيب (1)
تقاصر عنها الحادثات فللردى
طرائق إلا نحوها واساليب (2)
فلما أراد الله فض ختامها
وكل عزيز غالب الله مغلوب (3)
رماها بجيش يملا الارض فوقه
رواق من النصر الالهي مضروب (4)
يسدده هدي من الله واضح
ويرشده نور من الله محجوب (5)
পৃষ্ঠা ৮৮