فقل لبني أمية حيث حلوا
وإن خفت المهند والقطيعا (1)
ألا أف لدهر كنت فيه
هدانا طائعا لكم مطيعا (2)
أجاع الله من أشبعتموه
وأشبع من بجوركم أجيعا
ويلعن فذ أمته جهارا
إذا ساس البرية والخليعا (3)
بمرضي السياسة هاشمي
يكون حيا لامته ربيعا (4)
وليثا في المشاهد غير نكس
لتقويم البرية مستطيعا (5)
يقيم أمورها ويذب عنها
ويترك جدبها أبدا مريعا (6)
وقال (رضي الله عنه)h(رضي الله عنه)}~h(رضي الله عنه)}
سل الهموم لقلب غير متبول
ولا رهين لدى بيضاء عطبول (7)
পৃষ্ঠা ৮০