রওদ মুঘারাস
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
জনগুলি
هادين مهتدين غير ضالين ولا مضلين حربا لأعدائك سلما لأوليائك لمحب بمحبك الناس ونعادي بعدائك من خالفك من خلقك اللهم هذا الدعاء وعليك الاستجابة وهذا الجهد وعليك التكلان ولا حول ولا قوة إلا بلله الهم ذا الحبل الشديد والأمر الرشيد أسألك الثامن يوم الوعيد والجنة يوم الخلود مع المقريين الشهود والركع الجود والموفين بالعهود إنك رحيم ودود وأنت تفعل ما تريد سبحان الذي تعطف بالعز وقال به سبحان الذي لب المسجد وتكرم به سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له سبحان ذي الفضل والنعم سبحان ذي القوة والكرم سبحان الذي أحصى كل شيء بعلمه اللهم اجعل لي نورا في قلبي ونورا في عظامعي ونورا في بصري ونورا في شعري ونورا في بثري ونورا في لحمي ونورا في دمي ونورا في عظامي ونورا من بين يدي ونورا من خلفي ونورا عن يني ونورا عن شمالي ونورا من فوقي ونورا من تحتي اللهم أعطني نورا وزدني نورا واجعل لي نورا تنبيه قال المشرف ويستحب أن قصد قبة المعراج فيصلي فيها ويجتهد في الدعاء فهو موضع مجمع على إجابة الدعاء فيه ويستحب أن يدعو بدعاء النبي الذي كان يدعو به في جوف الليل وذكر ما قدمناه ثم قال ويستحب أن يقصد قبة النبي وراء قبة المعراج ويصلي فيها ويجتهد في الدعاء وإن أحب أن يدعو بالدعاء الذي علمه الله لنبيه حيث قال له فيم فيما يختصم الملا الأعلى ثم يقصد باب الرحمة إلى آخره وساقه في المستقصى هنا وسأذكره أول الفصل الخام والعشرين وأقول ما حكاه في المستقصى عنه من أنه يستحب أن يقصد بعد قبة المعراج قبة النبي وراء قبة المعراج وأقره عليه وتبعه في الحكاية عنه ابن عمه في كتاب الأنس وأقره وحكاه عنه في باعث النفوس وأقره وليس في المسجد الأقصى وراء قبة المعراج اليوم إلا قبتان إحداهما صغيرة على طرف سطح الصخرة من جهة الغرب عن يمين اللم الشمالي الواصل إلى سطح الصخرة من جهة الغرب عن يمين اللم الشمالي الواصل إلى طرف سطح الصخرة الغري وأظنها اليوم بيد بعض خدام المسجد ينتفع بها ولم يذكر أحدا بيت المقدس أنها قبة الني والقبة في باب المسجد من جهة الشمال بالقرب من باب الدوادارية تسمى قبة سليمان ولي سليمان النبي ولعله سليمان بن عبد الملك وسيأتي ذكر قبته عند ذكره أواخر الفصل الثالث والثلاثين ولعل المراد النبي المقام الذي صلى فيه الأنبياء والملائكة وسيأتي قريا ذكره والترجمة به لكن
পৃষ্ঠা ১৭০