95

রামুজ আলা সিহাহ

الراموز على الصحاح

তদারক

د محمد علي عبد الكريم الرديني

প্রকাশক

دار أسامة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٨٦

প্রকাশনার স্থান

دمشق

ابراهيم كَانَ أمة) ح أَن يهود بني عَوْف أمة من الْمُؤمنِينَ أَي أَنهم بِالصُّلْحِ الَّذِي وَقع بَينهم وَبَين الْمُؤمنِينَ كجماعة مِنْهُم كلمتهم وأيديهم وَاحِدَة - فِي مَادَّة خول قَالَ والتخول التعهد وَكَانَ أم يَتَخَوَّلنَا بِالْمَوْعِظَةِ مَخَافَة السَّآمَة أَو هُوَ بِالْحَاء مَعْنَاهُ يتَأَمَّل وَينظر حالاتهم الَّتِي ينشطون فِيهَا للموعظة فقد جمع المُصَنّف فِي الْأَثر رِوَايَتَيْنِ وَهَذَا مِمَّا يحْتَسب لَهُ ب - وَقد يبتدأ المُصَنّف بِالشَّاهِدِ معنى جَدِيد دون أَن يسْبق لَهُ ذكر فَفِي - مَادَّة وصل قَالَ ح لعن الله الْوَاصِلَة وَالْمسْتَوْصِلَة قَالُوا هِيَ الَّتِي تصل شعرهَا بِشعر غَيرهَا وَالْمسْتَوْصِلَة الَّتِي يفعل بهَا ذَلِك - مَادَّة جفل قَالَ وجفالة الْقدر مَا أَخَذته بِمَعْرِفَة وَقَالَ رجل للنَّبِي ﷺ يَوْم حنين رَأَيْت قوما جافلة جباههم الجافل الْقَائِم الشّعْر المنتفشة أَو منزعجة جباههم كَمَا يعرض للغضبان

1 / 103