88

রামুজ আলা সিহাহ

الراموز على الصحاح

তদারক

د محمد علي عبد الكريم الرديني

প্রকাশক

دار أسامة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٨٦

প্রকাশনার স্থান

دمشق

٤ - التوثيق ويتمثل بصورتين أ - بِالشَّاهِدِ ب - بالمراجع أ - التوثيق بِالشَّاهِدِ ١ - شَوَاهِد الْقُرْآن الْكَرِيم بِمَا فِي ذَلِك الْقرَاءَات القرآنية ٢ - أَحَادِيث رَسُول الله ﷺ وَيدخل تحتهَا آثَار الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ ٣ - الْأَمْثَال وَمَا يجْرِي مجْراهَا من الحكم والأقوال المأثورة ٤ - مَا ورد عَن الْعَرَب من شعر موثوق بِهِ ١ - شَوَاهِد الْقُرْآن الْكَرِيم بِمَا فِي ذَلِك الْقرَاءَات القرآنية تستعرض هُنَا مَنْهَج المُصَنّف فِي الاستشهاد وَيُمكن إجماله فِيمَا يَلِي أ - قد يَسُوق المُصَنّف الْمَعْنى ثمَّ يَأْتِي بِالْآيَةِ شَاهدا عَلَيْهِ وَمن ذَلِك مَا جَاءَ فِي مَادَّة عدل قَالَ الْعدْل وَالْفِدَاء أَيْضا وَمِنْه ق وان تعدل كل عدل أَي تفد كل فدَاء فَكل نصيب على الْمصدر وَسميت الْفِدْيَة بِهِ لِأَنَّهَا تعادل المفدى والعادل الْمُشْتَرك الَّذِي

1 / 96