41

রামুজ আলা সিহাহ

الراموز على الصحاح

তদারক

د محمد علي عبد الكريم الرديني

প্রকাশক

دار أسامة

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٩٨٦

প্রকাশনার স্থান

دمشق

وَقبل أَن نبين رَأينَا فِي الأضداد يحسن بِنَا أَن نصنف بعض مَا جَاءَ فِي الأضداد لنرى وجهة نظر الْعلمَاء أ - فَمن الأضداد مَا يُطلق على اللَّفْظ وَمُقَابِله وَذَلِكَ نَحْو - القنيص الصَّائِد وَالصَّيْد - الْغَرِيم المطالب والمطالب - الْمَسْجُور المملوء والفارغ ب - وَمِنْهَا مَا أطلق على معنى فِي لهجة وعَلى ضِدّه فِي لهجة أُخْرَى - السدفة فِي لُغَة تَمِيم الظلمَة وَفِي قيس الضَّوْء - السامد فِي لُغَة طَيئ الحزين وَفِي لُغَة الْيمن اللاهي - القلت فِي لُغَة الْحجاز النقرة الْكَبِيرَة وَعند قيس وَأسد وَتَمِيم النقرة الصَّغِيرَة ج - وَمِنْهَا مَا أطلق على الضدين لِمَعْنى مُشْتَرك بَينهمَا - الْقُرْء الْحيض الطُّهْر وَإِنَّمَا أَصله الْوَقْت يُقَال أَقرَأت الرِّيَاح هبت لوَقْتهَا

1 / 48