ابن حجر (٧٧٣-٨٥٢؟) .
وإلى جانب تلك المؤلفات المستقلة والخاصة في هذا الفن يوجد الكلام على علل الحديث مفرقًا في كتب كثيرة:
منها كتب الحديث مثل: "جامع الترمذي" فإن فيه تعليل أحاديث كثيرة منها أحاديث هذه الرسالة.
ومنها كتب التخريج مثل: "نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية" للزيلعي، و"الدراية في تخريج أحاديث الهداية" لابن حجر، و"التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير" لابن حجر، و"الكافي الشافي في تخريج أحاديث الكشاف" له أيضًا، و"المغنى عن حمل الأسفار في تخريج ما في الأحياء من الأخبار" للعراقي.
ومنها كتب شروح الحديث مثل: "فتح الباري بشرح صحيح البخاري مع مقدمته هدى الساري" لابن حجر، و"التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد" لابن عبد البر، و"تهذيب سنن أبي داود" لابن قيم الجوزية، و"نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار" للشوكاني.
ومنها كتب الفقه مثل: "المحلى" لابن حزم، والمجموع "شرح المهذب" للنووي، و"المغني" لابن قدامة.
ومنها كتب الرجال مثل "كتاب المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين" لابن حبان، و"الكامل في ضعفاء الرجال" لابن عدي، و"ميزان الاعتدال في نقد الرجال" للذهبي. فإن هؤلاء