حاشيته على شرح الجلال المحلى (ت864ه) على جمع الجوامع(1) والتهانوي (كان حيا سنة 1158ه) في كتابه " كشاف اصطلاحات الفنون" (2). كما سار في الاتجاه المذكور أغلب من تطرق إلى ذلك من المعاصرين(1) . ومن أمثلة الضوابط التي ينطبق عليها هذا الكلام ، قولهم
ومهر في المعقول والمنقول ، وبرز في الفقه والأصول ، وتصدر للتدريس برواق المغاربة . وقد توفي ستة (1198ه) .
من مؤلفاته " حاشية على شرح الجلال المحلي على جمع الجوامع" .
راجع في ترجمته " الأعلام a(103/3) ، و" الفتح المبين " (134/3)، و"معجم المطبوعات" (592/1) ، و"معجم المؤلفين" (132/5) .
.(356/2) (1) (2) (ص886) وسماه ضابطة ، وذكر أن معلوماته من كتاب " الأشباه والنظائر" لابن نجيما (3) انظر في ذلك " الدرر البهية في إيضاح القواعد الفقهية" لمحمد نور الدين مربو بنجر المالكي (ص11) ، و"حاشية الفوائد الجنية " لأبى الفيض الفاذاني (ص105) ، و" الوجيز في إيضاح قواعد الفقه الكلية " للدكتور محمد صدقي البورنو (ص24ط2) ، و" أهمية القواعد الفقهية في الفقه الإسلامي " للدكتور عبد الله عبد العزيز العجلان - بحث منشور في مجلة الدراسات الدبلوماسية (ص181) وما بعدها . و" مقدمة محقق المجموع المذهب في قواعد المذهب" (ص 32) ، و" مقدمة محققي الاعتناء في الفرق والاستثناء " للبكري (10/1)، و"مقدمة تحقيق كتاب الأشباه والنظائر" لابن الوكيل ، و"مقدمة تحقيق كتاب القواعد" للمقري (108/1) ، والقاعدة الفقهية " إعمال الكلام أولى من إهماله" للشيخ محمود مصطفى عبود هرموش (ص26) ، و"مقدمة محقق القسم الأول من قواعد الحصني" د . عبد الرحمن الشعلان (ص11) ، و"مقدمة محقق القواعد الكلية والضوايط الفقهية" لابن عبد الهادي (ص7) وغيرهم .
পৃষ্ঠা ৬০