ا. ومن دواعي سرور الباحث أن يجد تعديلات مفيدة ، تحقق أهداف الباحثين.
ونذكر فيما يأتي شيئا من محترزات هذا التعريف فقولنا " العلم " كالجنس يشمل المعرف وغيره .
وقولنا " الذي يبحث فيه عن القضايا الفقهية الكلية ...
." قيد أخرج ما ليس كذلك ، كالقضايا الكلية الأصولية والمنطقية وغيرها .
، أخرج وقولنا " التي جزئياتها قضايا فقهية كلية.." قيد آخر القضايا الفقهية الفرعية التي هي جزئيات الأحكام الفقهية .
وقولنا " من حيث معناها وماله صلة بها ..." قيود أخر ، وضحت حيثية هذا العلم وشخصت موضوعه ، وأخرجت ما بحث في تلك القضايا ، لا من هذه الحيثيات ، بل من حيثيات آخر .
পৃষ্ঠা ৫৬