কায়রো
القاهرة: نسيج الناس في المكان والزمان ومشكلاتها في الحاضر والمستقبل
জনগুলি
ومعتلية خطوطا كنتورية لم تعتلها من قبل (80-150 مترا في مدينة نصر و180 مترا في المقطم)، وللارتفاع ميزة الجفاف والجو الصحي المفتوح، ومع قليل من المغالاة نقول: إن نمو القاهرة الطبيعي إلى الشمال الشرقي هو في اتجاه الرياح الشمالية الشرقية السائدة في معظم العام.
ما سبق من مدن أصبحت جزءا من المدينة لاقترابها الكبير منها، ولكن في الستينيات خططت هيئة تخطيط القاهرة الكبرى لإنشاء مدن حلقية حول القاهرة وعلى مبعدة منها، وتوالت أجهزة التنفيذ في وزارة الإسكان والتعمير والمجتمعات العمرانية الجديدة على تنفيذ مجموعة من المدن في المناطق الصحراوية شرق وغرب القاهرة، هي: 10 رمضان، ثم 6 أكتوبر و15 مايو، والتجمعات: أول وثالث وخامس باسم مدينة الأمل التي تحولت إلى مشروع القاهرة الجديدة، فضلا عن مدن: بدر والشروق والعبور، بينما تحول مخطط مدينة الأمل إلى شريحة عرضية موازية لطريق العين السخنة. أنجح هذه المدن من ناحية المكان والنمو الاقتصادي هي مدينة رمضان؛ وذلك لبعدها النسبي عن القاهرة. أما 15 مايو فهي الآن عمران حيوي للعمالة الكثيفة في منطقة حلوان، ومدينة أكتوبر تتحول تدريجيا إلى ضاحية جديدة للقاهرة الكبرى؛ لاقترابها، ولوجود طرق كبيرة تربطها بها، وسوف نعالج موضوع المدن الجديدة فيما بعد. (4) خطة المدينة
تكاد تنحصر الخطط التي تبنى عليها المدن منذ القدم في: (1)
الخطة الشبكية:
التي تتكون من طرق متوازية وأخرى متعامدة عليها، وأقدم مخطط شبكي في مصر هو: مدينة أخيتاتون؛ العاصمة التي بناها في شرق المنيا إخناتون الفرعون الموحد بآتون إله واحد رمز إليه بقرص الشمس منذ قرابة ثلاثة آلاف سنة. كذلك كانت خطة قاهرة المعز من ألف عام. (2)
الخطة الإشعاعية-الحلقية:
التي تتكون من طرق ترسم دوائر أو أنصاف دوائر حول النواة القديمة، ويقطع هذه الحلقات أو الدوائر طرق أخرى نابعة من المركز في اتجاه الحلقة الأخيرة في صورة إشعاعات من المركز، وهذه الصورة نادرة في مدن مصر. (3)
الخطة الطولية:
التي بمقتضاها تنمو المدينة في شكل طويل ضيق على محور واحد هو الطريق الرئيسي. (4)
الخطة الرومانسية:
অজানা পৃষ্ঠা