على عتبات الحضارة - بحث في السنن وعوامل التخلق والانهيار
على عتبات الحضارة - بحث في السنن وعوامل التخلق والانهيار
প্রকাশক
دار الملتقى للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
প্রকাশনার স্থান
سورية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
على عتبات الحضارة - بحث في السنن وعوامل التخلق والانهيار
বাতুল জুন্ডিয়ে d. Unknownعلى عتبات الحضارة - بحث في السنن وعوامل التخلق والانهيار
প্রকাশক
دار الملتقى للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
প্রকাশনার স্থান
سورية
জনগুলি
(١) "إن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب آخر منها ما دامت لهم العصبية"، ابن خلدون: تاريخ ابن خلدون - المقدمة، ١/ ١٨٢. (٢) عرفت الحضارة الإسلامية عصبيات قبلية وعرقية متعددة؛ أموية، وعباسية، وكردية، ومملوكية، وعثمانية .. استطاعت أن تحمل الفكرة الحضارية، وتشكّل الصيغة السياسية لها في حقب متعاقبة، فأسهم ذلك في تجديد عمر الحضارة مع كل دورة، وكانت الدافعة العصبية والعرقية حاملًا قويًا من حوامل تلك الحضارة أسهم إسهامًا جذريًا في إحياء فكرتها وتجديدها ومدّ عمرها ليكون لها هذا العمق في التاريخ .. أما الحضارة الغربية فقد تداولت فكرتها الحضارية عدةُ عصبيات قومية؛ إيطالية، وإسبانية، وفرنسية، وإنكليزية، وألمانية، وروسية شيوعية، وأمريكية، خصّبت الفكرة وأنقذتها من أخطائها وأوضار ضعفها.
1 / 70