============================================================
سنة، وهذم ما أحدثوه من الكناش،(/ وينى موضع كنيسة منها مدرسة للشافعية، ولم) يهذم القمامة اقتداء بعمر، رضي الله عنه، وبنى خانقاه (1) سعيد السعداء(2) بالقاهرة 3 في سنة ست وستين(2)، كاتت دارالسعيد السعداء(2) الفاطمي، وكذلك القمحية(5) والشريفية(1) بمصر، وبنى القلعة بالجبل(1)، وبير الحلزون، وسور باب الوزير(8)، والمدرسة الصلاحية(4) بجوار الإمام الشافعي، رضى الله عنه، سنة تسع وستين 6 وخمسمائة(10).
وهدم أب ج دهو ح: واهدم ز 2 اقتداء أج دهو ز ح: افتداء باا بعر اب ج دهو ح: * بن الخطاب زالرضى الل اب ج ه و ز ح: * تعالى د وستين آب ده ح: وسبعين و: * وحمسماتة ج زا/ دارا لسعيد ا ب ج د هسر ح: دار سعيد ز والشرينية أب دهو ح: والشيعية : والتشريفية ز (/ الحلرون ... الصلاحية أب دهو ز ح حلرون صالحية ه ع وسين وحاية آب ج دهر گنذ (1) الخانقاه: جمعها حوانك، وهي كلمة فارسية معناها بيت، وقيل أصلها خونقاه، أى الموضع الذي ياكل فيه الملك، حدثت الخوانك في الاسلام في حدود سثة 400ه/9 00ام لتعلى الصوفية فيها للعبادة ينظر : المقريرى، الخطط 414/2 (4) هى اول حاتقاه عملت مصر، يخط رحبة باب الصيد من القاهرة وقفها على الصوفية مونعت شيخها بشيخ الشيوخ، ينظر: المقريزي الحطط 410/2/ السبوطى؛ حسن 260/2 512ه (1170م.
(1) سعيد السعداء: هو الأستاذ قتير، ويقال له عنبر، ولقه سعيد العداء، أحد الأستاذين المحكين حام القصر، عتيق الخليفة المستصر ،قتل سنة44 5ه/ 1149م، ينظر: المقريزي، الحطط 410/2، السيوطى، حسن 260/2 (4) القمحية: ترجحد بمرار الجامع العتيق مصر، كان يغرق فيها القمح المتحصل من ضيعة القيرم، لهنا عرفت بالقمحية، ينظر: المقريري، الخطط 264/2 (1) الشريفية: تقع على رأس حارة الجودية من القاهرة، وقفها الأمير فخر الدين إسماعيل بن حص وأحد أمراء مصر في الدولة الأبوية، ممت في سنه اثي عشرة وستمائة، وهي من مدارس الفقهاء الشافعية، يتظر: المقرتري، الحطط 273/2 (، قلعة الحيل: تصل بحبل المقطم وتشرف على القاهرة، كان موضعها مقبرة قبل ان يني عليها السلطان صلاح الدين القلعة، مظر: المقريزي الخطط 2/ 101 (4) لم يذكر هما المقريرى في خططه ولا غيره من المصادر التاريخية.
(9) المدرسة الصلاحية: ذكرها المقريزري باسم المدرسة الناصرية، بحمرار قبة الامام محمد من ادريس الشافعى ، بقرافة مصر، ورتب ها مدرسا يدرس الققه على المذهب الشافعى ، ووقف عليها أوقافا كيرة، وولي تدريها جماعة من الأعيان والأكابر، ينظر: المقرير الحطط 40/2؛ السيوطي، حسن 257/2 41174519
পৃষ্ঠা ৬৭