============================================================
خذ الأشباء ليس ل ظيره حقيقا قد تسمعى بالنظائره وللشيخ محمد التافلانى المغربى مفتى القيس : كتاب عاطير الأشئذاء زاهر وشزرم بالقلائد. والجواهره وى غرء القواعد والمعاني وأفى حانظيه عن الدفاترة فما الأشباء يشتبهها كتاب لدى أهل المعارف والبصائرة فباكره درستها حنظا وفهما لتجني درء هاتيك النظأ رء ودع عنك التكاسثل وانتهبئها فشرك في قليل الحيين طائره سقى مشنششيه زين الدين وبل سن الرحماء والرضوان ماطر: كتاب حل حاكيه الأزاهر: يشره جمعيه كثل الخواطره ظائر مالهتا في الحتسن شييه* وذا الأشباه ليس له نظائره فلا زم درسسه في كل وقست.
فقد أضحى عليه النفع: دائره والماامة محد امين بن عابدين انبس سره : كتاب فائق باه وباهره كادواح الربا زاه وزاهره
পৃষ্ঠা ৩১