ج.
(مقدمة السكتاب) ازنهة الأرواح حتى يهديها لاخيه المؤمن1،. وقال عليه السلام والحكمة ضالة المؤمن، /5 أخذها2 من حيث وجدها ، ولا يبالى من أى وعاء خرجت2،. و قال اعليه السلام "العلم كثير نفحذواء من كل شىء أحسنه5". ويروى عنه عليه السلام انه كان إذا كمل واحد من أهله قال له : يا أرسطاطاليس هذه الأمة6، ذلك وصف له بالحكمة والمعرفة. وقال "تفسكر ساعة خير عند الله تعالى (1) هذا الحديث لم نجده بلفظه فى المراجع التى بين أيدينا ولكن وجدنا فى كنز العمال 44/1 طبع دايرة المعارف سسنة 1962م ما ف معناه و هو * نعم الفائدة للعبد ونعم الدية الكلمة من كلام الحكمة يسمعها الرجل فيلتوى عليها حى يهديها إلى أخيه السلم " رواه هناد وابن عمشليق في جزئه - عن عيد الرحمن بن يزيد عن أبيه ، و روي امام وابن عساكر عن أنس رضى الله عنه "ان أفضل الهدية أو أفضل العطية الكلمة من كلام الحكمة يسمعها العبد تم يتعلها تم يعلمها أخاه خير له من عبادة سنة اعلى يتها *. وأيضا عن ابن عمر رضى الله عنهما دما أهدى مسلم لآخيه هدية أفضل من كلمة حكمة يزيده الله تعالى بها هدي او يرد عن ردي" (2) وقع فىس: اخذها (3) و ورد في سن ابن ماجه باختلاف يسير عن أبى هريرة رضى الله نه مرفوعا *الكلمة الحكمة ضالة المؤمن حيتما وجدها فهو أحق بها* انظر سن ابان ماجه - كتاب الزهد باب الحكمة ، وفى كيز العال 4/10 الكلمة الحكمة ضالة المؤمسن حيث وجدها جذبها * (4) فيس : نفذوهاكذا (5) و رويالديلمي عن أبي هريرة مرقوعا وإن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذونه مثله روى أبو نصر السجزي في الابانة - راجع كنز العمال كتاب العلم142/10 (6) لم نجد هذا الحديث ولا ما فى معناء فى كتب الحديث الى عندتا وظنى أنه ليس مز كلام النبوة - فتأمل .
অজানা পৃষ্ঠা