আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
নিহায়াত মারাম
আললামাত আল-হিল্লি d. 726 AHوأما الثاني (1) فلوجوه :
علة للموجود فيكون الجنس داخلا في طبيعة الفصل.
وفيه نظر (2)؛ لاحتمال صدق الجنس عليه صدق العارض.
وفيه نظر ؛ لأن البحث ليس إلا في الوجود الممكن.
لا يقال : جاز أن يكون جنسا في الممكنات.
لأنا نقول : لا يجوز (3) أن يكون الجنس في أنواعه أضعف منه في معروضه ولأن في الممكنات جوهرا وعرضا وعلة ومعلولا.
পৃষ্ঠা ৪১