নাহজ রশাদ
نهج الرشاد في نظم الاعتقاد
তদারক
أبو المنذر المنياوي
প্রকাশক
أرسله محققه للمكتبة الشاملة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
নাহজ রশাদ
জামাল আল-দিন আল-সুররামারি d. 776 AHنهج الرشاد في نظم الاعتقاد
তদারক
أبو المنذر المنياوي
প্রকাশক
أرسله محققه للمكتبة الشاملة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م
জনগুলি
(١) قال الشيخ العثيمين ﵀ في شرح الواسطية (ص/٥٤): [التعطيل بمعنى التخلية والترك، كقوله تعالى: ﴿وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ﴾، أي: مخلاة متروكة. والمراد بالتعطيل: إنكار ما أثبت الله لنفسه من الأسماء والصفات، سواء كان كليًا أو جزئيًا، وسواء كان ذلك بتحريف أو بجحود، هذا كله يسمى تعطيلًا.]. (٢) الدَّرُّ: العمل من خير، أَو شر. فإذا ذم عمله، قيل: لا دَرَّ دَرُّهُ أَي لا كثر خيره، ولا زكا عمله. والمقصود هنا الدعاء بذلك على القائل بالتعطيل. انظر جمهرة اللغة، واللسان، والصحاح مادة (درر). (٣) التَّمْوِيهُ: هو التلبيسُ، ومنه قيل للمُخادِع: مُمَوِّه. وقد مَوَّهَ فلانٌ باطِلَه إذا زَيَّنه وأَراه في صورةِ الحقّ. وانظر اللسان مادة (موه). (٤) قال الزبيدي في تاج العروس مادة (زور): [وزَوَّرَ تَزْوِيرًا: زَيَّنَ الكَذِبَ وكَلامٌ مُزَوَّرٌ: مُمَوَّهٌ بالكَذِب ...]. (٥) بالأصل: ويحه، وفي الهامش تصحيحها إلى: ويله. (٦) أي الكتاب، والمقصود هنا القرآن، والمعنى أن حقيقة مذهب التعطيل نقي، وتكذيب للقرآن والسنة بلا قرائن. (٧) دعاء بالفناء، وهو انتهاء الوجود.
1 / 28