أما صاحبه فيشبعه لوما وتأنيبا.
وتسألها عفوها ومغفرتها.
وإذا أخته فرحة مبتهجة.
إنها لذيذة ممتعة.
ثم من كلام الأستاذ طه حسين أيضا في مقالة بتاريخ 11 جمادى الأولى:
يضطربان ويترددان في ملعب التمثيل فيستأثران بهواك ويخلبان لبك:
وستحب هذا الأمر وترغب فيه.
لذتنا بهذه الآية واغتباطنا بها.
إلى الحزن والكآبة.
في غير هدنة ولا مهلة وفي غير تكلف ولا تصنع.
অজানা পৃষ্ঠা