============================================================
الل عنا ريول الهم، جي على الصلاة اجى على العلاة ، جى على اقلاح حى على العليم فقها كبالله الكمب لا له الاله ولا ترجع (1) فى مى، من الذان :(1) والاقامة كالأذان سواء إلا أنه يزيد فى آخرها بعد [حى على ] الفلاح قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة [مرتين] . ويترسل فى الأذان ويحذف الاقامة(2) .
ولا يؤذن لصلاة من الصنوات إلا بعد دخول وقتها فى قول أبى حنيفة ومحمد . قال او جعفر : وبه نأخذ . وقال أبو يوسف لا بأس بأن يؤذن لصلاة الصبح فى الليل قبل دخول وقتها . ومن صلى فى يته أذن وأقام ، وإن لم يؤذن وأقام أجزأه ، وإن لميؤفن ولم يقم أجزأه . ومن كان مسافرا فكالمقم (2) فى ذلك إلا أنه مكروه أن يصلى بلا أذان ولا إقامة . ومن سمع المؤذن (4) وليس فى صلاة قال كما يقول المؤدن إلا قوله 1(4)..4 ح ى على الصلاة حى على القلاح فإنه يقول مكان ذلك : لاحول ولا قوة إلا بالله(5) (5141 والله تعالى أعلم (.
باب استقبال القبلة و اذا اشتد الخوف صلى الخانف حيث توجه . ومن كان فى غير مصر فلا بأس ان يصلى على راحلته حيث كان وجهه ولا يضره فى ذلك [ أن يكون] افتناحه للصلاة إلى غير القبلة ، وذلك فى النوافل لا فى الصلوات الخمس ولا فى الوتر . ومن كان على دابته فى المصر فليس [ له ا أن يصلى كذلك فى قول أبى حنيفة ومحمد وهو ق ول أبى يوسف فى القديم . وروى أصحاب الإملاء عن أبى يوسف أنه يصليها في المصر أيضا كما يصليها فى غيره . قال أبو جعفر : وبه نأخذ . ومن كان معاينا
1) وفى الفيضية ولا يرجع فى نيء (2) وفى الفيضية ويترل الأذان ويتجزم الإهامة.
(3؛ وفى الفيضية فهو كالمقيم فى ذلك (4) وفى الفيضية ومن سمع النداء: (5) وكان فى الأصل بزيادة العلى وهو من سهو الناسخ والصواب سقوطه كما هو فى الفيضية : (6) زيد والقه أعلم من القيضية فى أكثر الكتاب فى ختم الباب :
পৃষ্ঠা ২৫