وقال عروة بن أذينة الليثي:
منعت تحيتها فقلت لصاحبي ... ما كان أكثرها لنا وأقلها
فدنا وقال: لعلها معذورةٌ ... في بعض رقبتها فقلت: لعلها
ومن هذا الباب قول مهيار:
صحا القلب لكن صبوةٌ وحنين ... وأقصر إلا أن يخف قطين
وقالوا: يكون البين والمرء رابطٌ ... حشاه بفضل الحزم قلت: يكون!!
وقال الأعشى:
وكأسًا شربت على لذةٍ ... وأخرى تداويت منها بها
وقالت علية بنت المهدي:
1 / 42