إن هذه الدنيا مرعى العدم، فإياك أن تركن إلى هذا الوهم.»
ويصور الشاعر أثر هذه الدعوة في الأسود بهذه الأبيات:
كانت الأسد جهادا ملت
وتمنت منه عيش الدعة
عن هوى أصغت إلى النصح المنيم
ودهاها الكبش بالسحر العظيم
جوهر الآساد أضحى خزفا
حين أضحى قوتهن العلفا
ذهب العشب بناب عسر
أطفأ الأعين ذات الشرر
অজানা পৃষ্ঠা