محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه

আহমদ ইবন হাজর আল-বুতামি d. 1423 AH
112

محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه

محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه

প্রকাশক

مطبعة الحكومة بمكة المكرمة

সংস্করণের সংখ্যা

١٣٩٥ هـ/١٩٧٥م

জনগুলি

التالية: يجب على من ينصّب نفسه للحكم عن الحوادث الإسلامية أن يعتبر الوهابيين أنصارًا للديانة الإسلامية على الصورة التي وضعها النبي والصحابة، فغاية الوهابية هي إعادة الإسلام كما كان". رأي المستشرق: "جب الإنجليزي". ٣- قال في كتابه: "المحمدية": "وفي جزيرة العرب قام حوالي ١٧٤٤م ١١٥٧هـ محمد بن عبد الوهاب مع أمراء الدرعية آل سعود بتحقيق الدعوة إلى المدرسة "المذهب" الحنبلية، التي دعا إليها ابن تيمية في القرن الرابع عشر". وقال أيضًا في كتابه: "الاتجاهات المدينة في الإسلام": "أما مجال الفكر فإن الوهابية بما قامت به من الفتن ضد التدخلات العدوانية، وضد الأصول القائلة بوحدة الوجود، التي تريد تدنيس التوحيد في الإسلام؛ فقد كانت عاملًا مفيدًا للخلاص الأبدي، وحركة تجديد أخذت تنجح في العالم الإسلامي شيئًا فشيئا". دائرة المعارف البريطانية. ٤- جاء في دائرة المعارف البريطانية، وهي تتكلم عن الوهابية ما يلي: "الوهابية: اسم لحركة التطهير في الإسلام. والوهابيون: يتبعون تعاليم الرسول وحده، ويهملون كل ما سواها، وأعداء الوهابية هم أعداء الإسلام الصحيح". رأي جماعة من المستشرقين: ٥- قال الأستاذ: ويلفد، في كتاب "الإسلام في نظر الغرب"، ألّفه جماعة من المستشرقين:

1 / 115