محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه
محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه
প্রকাশক
مطبعة الحكومة بمكة المكرمة
সংস্করণের সংখ্যা
١٣٩٥ هـ/١٩٧٥م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
محمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه
আহমদ ইবন হাজর আল-বুতামি d. 1423 AHمحمد بن عبد الوهاب عقيدته السلفية ودعوته الإصلاحية وثناء العلماء عليه
প্রকাশক
مطبعة الحكومة بمكة المكرمة
সংস্করণের সংখ্যা
١٣٩٥ هـ/١٩٧٥م
জনগুলি
١ مثّل هنا بتقديم الجد على الأخوة، وبإمام الصلاة لغير هذه المسألة. المصحح. ٢ أما الأحناف فإنهم لا يرون الطمأنينة في الصلاة ركنًا. وأما المالكية: فإنهم كالشافعية والحنابلة؛ يرون الطمأنيننة في الركوع، والاعتدال، والسجود، والجلوس بين السجدتين؛ ركنًا، ولا تختلف المالكية عن المذهبين في فرائض الصلاة إلا شيئًا يسير. وأما الأحناف: فإنهم لا يعتبرون فرائض الصلاة المحررة عند المذاهب إلا ستة منها، وهي: النية، وتكبيرة الإحرام، والقراءة، ولو غير الفاتحة، والركوع، والسجود، والتشهد الأخير.
1 / 56