267

مغني اللبيب

مغني اللبيب

সম্পাদক

د. مازن المبارك / محمد علي حمد الله

প্রকাশক

دار الفكر

সংস্করণের সংখ্যা

السادسة

প্রকাশনার বছর

١٩٨٥

প্রকাশনার স্থান

دمشق

أَي فَمَا كَانَ جمع وَقَول أبي الدَّرْدَاء ﵁ فِي الرَّكْعَتَيْنِ بعد الْعَصْر مَا أَنا لأدعهما
وَالثَّامِن مُوَافقَة إِلَى نَحْو قَوْله تَعَالَى ﴿بِأَن رَبك أوحى لَهَا﴾ ﴿كل يجْرِي لأجل مُسَمّى﴾ ﴿وَلَو ردوا لعادوا لما نهوا عَنهُ﴾
وَالتَّاسِع مُوَافقَة على فِي الاستعلاء الْحَقِيقِيّ نَحْو ﴿ويخرون للأذقان﴾ ﴿دَعَانَا لجنبه﴾ ﴿وتله للجبين﴾
٣٨ - (... فَخر صَرِيعًا لِلْيَدَيْنِ وَلِلْفَمِ)
والمجازي نَحْو ﴿وَإِن أسأتم فلهَا﴾ وَنَحْو قَوْله ﵊ لعَائِشَة رَضِي الله تَعَالَى عَنْهَا اشترطي لَهُم الْوَلَاء وَقَالَ النّحاس الْمَعْنى من أَجلهم قَالَ وَلَا نَعْرِف فِي الْعَرَبيَّة لَهُم بِمَعْنى عَلَيْهِم
والعاشر مُوَافقَة فِي نَحْو ﴿وَنَضَع الموازين الْقسْط ليَوْم الْقِيَامَة﴾

1 / 280