============================================================
أيا طالب العلم لا تجهان وعذ بالميرد أو تعلب تجد عند هذين علم الورى ولاتك كالحمل الأجرب علوم الخحلائق مقرونة بهدين فى الشرق والمغرب ولمسا مات المبرد، قال قيه " أبو بكر الحسن بن على المعروف بابن العلاف" ذهب المبرد وانقضت أيامه وليلحقن مع المبرد ثعلب بيت من الآداب أصبح نصفه خربا، وباقى بيتها فسيخرب فابكوا لما سلب الزمان ووطنوا للدهر آتفسكم على ما يساب ذهب الميرد حيت لا ترجونه آبدا ومن ترجونه فغيب و عدت صيبه بسر قسب شملتكم آيدى الردى بمصيبة فتزودوا من تعلب فبكاس ما شرب الميرد عن قليسل يشرب ر يره وعايه ينمشب واستحلبوا آلفاظه فكانكم وآرى لكم آن تكتبوا آنفاسه يكتب إن كانت الآنفاس فايلحقن ن مفى متخاف من بعسده وليذهين ونذهب (1) الأبيمات بتمامها فى معجم الأدباء 117/5 والأول والثانى والسادس والسايع والنا من والناسع ف نور القبس 333 والأول والثسانى والثالث والسادس والثامن فى وفيات الأعيان 4/3 * وطبقات ابن شهبة 150/1 ومآة الجنان 212/2 وارشاد الأريب 143/7 وتنسب فى الأخير لتعلب أيضاء وما عدا السابع فى المنتظم 6/ 10 كما ينسب الأول والثانى والساهس والثا من لتعلب فقط فى نزعة الألباء 12/292 ولتعلب ينسب الأول رالثانى فى تاريخ بغداد 387/3 أيضا وقد ذكر الأرل رالثانى والثا من فى إباه الرراة 141/1 بغبر نسبة . هذا وند فير صاحب مرآة الجنان هجز البيت الثانى الى : خربا وباقى بيت تلك سيخرب وفال معلقأ على ذلك : * فلت : وهذه الألفاظ بحميعا لفظه إلا لفظ بيت تلك سيخرب، فإنى أبدك عن فورله : بيتها فسبخرب ؛ كراهة لادخال الفاء فى سيخرب) وإن كان مما ينجوز فبه؟ فان وزان لفظه نحو قولك : زيد قائم وأبوء فسيفوم ، ووزان لفظى : قام ز بد وأخوه سيقوم . وهذا هو الجائر على قاعدة المربية
পৃষ্ঠা ৩৩