============================================================
(1) كما مدحه ل أحمد بن عبد السلام" كذلك بقوله : أيا ابن سراة الأزد- أزد شنوعة وأزد العتيك - رهط المهلب أولئك أبناء المنايا إذا غدوا إلى الحرب عدوا واحدا ألف مقتب حموا حرم الإسلام بالبيض والقنا وهم ضربوا نار الوغى بالتلهب وهم سبط أتصار النبى محمد على أعجمى الخلق والمتعرب وأنت الذى لايبلغ الناس وصفه وإن أطنب المداح مع كل مطنب رأيتك والنتح بن خاقان راكبا وأنت عديل الفرخ فى كل موكب
وكان آمير المؤمنين ذا رنا إليك يظيل الفكر بعد التعجب واوتيت علسا لا تحيي بكسهه عاوم بى الدنيا، ولا نحو ثعلب
يروح إليك الناس حتى كانهم ببابك في أعلى منى والمحصب (2) وقال فيه تلميذه "أبو بكر بن أبى الأزهر " : شكا ما به من هوى منصب إل إلفه الأوصب الأرصب فباتا خدان حسر الخاود بتيض دموعهما السكب و يعان وقلباهما عل متل مر انغضى الملهب إلى ان بدا في الدجى ساطع من الصبح يسطو على الفيهب ياها ليلة لو تد طوال الدهور ناسم تذهب وهل ترجعن بلذايها على حال أمن من الرقب (1) الأبيات بتما مها فى تاريخ بغداد 3/ 381 والخمسة الأخيرة منها ق أخبار النحويين البصريين 87 وارشاد الأريب 142/7 ونزهة الألباء 289/ه غير متسوبة فى الأخيرين (2) الأبهمات بتما مها فى أخبار النحويين البصريين 78 والثلاثة الأخيرة فى رفيات الأعيان 441/3 وشذرات التهب 191/2 ومرآة الجنان 210/2 والنجوم الزاهرة 3 / 117 وهذه الثلاثة الأخيرة غير منسوبة فى كل من طبقات الزبيدى 4/158 وارشاد الآريب 139/7 وبغية الوعاة 27/116 وسسيم الأدباء */122 وطبقات المفسرين 297 1 كا تنسب هذه الثلاثة لعبد الله بن الحسين بن سعد القطربلى فى نور القبس 434 (2)
পৃষ্ঠা ৩২