وأذاقنا طعم الأسى من زاد
قام النفاق على أبي في ملكه
فدنا الفراق ولم يكن بمراد
فخرجت هاربة فحازني امرؤ
لم يأت في أفعاله بسداد
إذ باعني بيع العبيد فضمني
من صانني إلا من الأنكاد
وأرادني لنكاح نجل طاهر
حسن الخلائق من بني الأنجاد
ومضى إليك يسوم رأيك في الرضا
অজানা পৃষ্ঠা