وقال إلى أحد أصحابه:
نفير الشوق
أخذت بنا نفحات هند مع الصبا
حين انجلت كالشمس لكن في خبا
غيداء ما لاحت بأنوار البها
إلا وقلبي بالغرام لها صبا
وربيبة أبدى الجمال بوجهها
زهر الجمال ففاق أزهار الربى
ترنو فيرتعد الفؤاد وليس ذا
عجبا؛ فإن الحسن مثل الكهربا
অজানা পৃষ্ঠা