مديحكم دين علي وإنني
لأعجز عن إيفائه وهو واجبي
سقى الله تسكاب الحيا زمنا به
عهدتكم كم كان لي من أطائب
زمانا على الشهباء والقطر كنتم
أجل شهاب باثق النور ثاقب
ألا إنني هنئت حولا بشملكم
فشتتني دهر كثير الملاعب
لئن غبتم عني رعى الله أنسكم
فطيفكم عن أعيني غير غائب
অজানা পৃষ্ঠা