মওসুকাত আমথাল শাআবিয়্যা ফালাস্তিনিয়্যা
موسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينية
জনগুলি
الإهداء
تقديم
مقدمة
حرف الألف
حرف الباء
حرف التاء
حرف الثاء
حرف الجيم
حرف الحاء
حرف الخاء
অজানা পৃষ্ঠা
حرف الدال
حرف الذال
حرف الراء
حرف الزين
حرف السين
حرف الشين
حرف الصاد
حرف الضاد
حرف الطاء
حرف الظاء
অজানা পৃষ্ঠা
حرف العين
حرف الغين
حرف الفاء
حرف القاف
حرف الكاف
حرف اللام
حرف الميم
حرف النون
حرف الهاء
حرف الواو
অজানা পৃষ্ঠা
حرف الياء
الملحق
فهرس الأماكن
فهرس الأعياد
ثبت لأبرز مواضيع الأمثال
قاموس لبعض الكلمات والتعابير الشعبية الفلسطينية كما وردت في هذه الموسوعة
الإهداء
تقديم
مقدمة
حرف الألف
অজানা পৃষ্ঠা
حرف الباء
حرف التاء
حرف الثاء
حرف الجيم
حرف الحاء
حرف الخاء
حرف الدال
حرف الذال
حرف الراء
حرف الزين
অজানা পৃষ্ঠা
حرف السين
حرف الشين
حرف الصاد
حرف الضاد
حرف الطاء
حرف الظاء
حرف العين
حرف الغين
حرف الفاء
حرف القاف
অজানা পৃষ্ঠা
حرف الكاف
حرف اللام
حرف الميم
حرف النون
حرف الهاء
حرف الواو
حرف الياء
الملحق
فهرس الأماكن
فهرس الأعياد
অজানা পৃষ্ঠা
ثبت لأبرز مواضيع الأمثال
قاموس لبعض الكلمات والتعابير الشعبية الفلسطينية كما وردت في هذه الموسوعة
موسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينية
موسوعة الأمثال الشعبية الفلسطينية
تأليف
محمد توفيق السهلي
الإهداء
إلى الفنان الأكبر: الشعب العربي الفلسطيني الذي صاغ مادة هذه الموسوعة.
إلى أمي التي طوتها عتمة القبر قبل أن يرى هذا العمل نور الحياة.
إلى زوجتي التي وفرت لي الراحة والجو المناسبين لإعداد هذا العمل.
অজানা পৃষ্ঠা
محمد
تقديم
قبل ثلاثة وخمسين عاما تمكنت العصابات الصهيونية المدعومة، دعما غير محدود، من حكومة الانتداب البريطاني على فلسطين، من اقتلاع أكثر من ثلاثة أرباع مليون فلسطيني من وطنهم وتشتيتهم في بقاع العالم، قريبها وبعيدها. وتحت شعار «الكبار سيموتون والصغار سينسون»، ظن قادة الكيان الصهيوني أن بضع سنوات كفيلة بتذويب هذا الشعب في منافيه وقولبة كيانية جديدة له، لا يكون عمادها الوطن المسلوب، إلا أن هذا الحلم الصهيوني واجه على مر سنوات الشتات الثلاثة والخمسين الفشل تلو الفشل؛ ففي حين كان الموت حقيقة قضى خلالها مئات الآلاف من الفلسطينيين في الشتات، إلا أن النسيان لم يتمكن من قهر الذاكرة الفلسطينية. وهو أمر أكدته الحكومات الصهيونية ذاتها؛ فبعد أكثر من عقدين على مقولة «الكبار سيموتون والصغار سينسون»، التي طالما رددها الرمز الصهيوني ابن غوريون، عادت رئيسة الحكومة الصهيونية الأسبق غولدا مائير لتؤكد أن أكثر ما يثير قلقها هو ولادة طفل فلسطيني؛ لأنها أدركت - آنذاك، وبعد أكثر من عقدين على «تشكيل الدولة» - أن الأطفال يتوارثون تاريخهم وذاكرتهم أدق التفاصيل عن مدنهم وقراهم، كابرا عن كابر.
والآن وبعد مضي ما ينوف عن النصف قرن من الاقتلاع الصهيوني للفلسطينيين من مدنهم وقراهم يدرك هذا الكيان أن عمر وجوده مقترن بتوفر بعض الإمكانات المادية التي تحسم المعركة؛ فالوطن والنكبة وقطار المجازر بكل محطاته منذ هبة 1929م وما قبلها، وحتى هبة 2000م (الانتفاضة المباركة) وما بعدها، ما تزال تقبع بذاكرة ابن التسعين كما هي في ذاكرة ابن العقد الأول من عمره، وما تزال تبشر بميلاد ستختلف بعده الذكريات ما دام ثدي المرأة الفلسطينية يرضع أطفاله حتى أقصى حالات الشبع، حتى يكون هذا الطفل في المعادلة «شبع من حليب أمه.»
هذه المراهنة لن تخسر - بحول الله - فهي ليست محض غرور أو خيال، بل هي الحقيقة التي لا بد أن يراها من يقرأ التاريخ ويستذكر دروسه ويعرف أنه (ما ضاع حق وراءه مطالب).
من هذا الباب تأتي أهمية هذا العمل الذي نحن بصدده؛ فهذا العمل المتميز وهو المثل الشعبي الفلسطيني إسهام كبير في توثيق جزء مهم من الذاكرة الفلسطينية، التي تميزت بخصائص فريدة تنبع من تميز تجربتها.
ولعل من نافل القول التذكير بأن التلون الفريد في التجربة الفلسطينية، والذي ينعكس على كل مناحي الذاكرة الفلسطينية، كما هو واضح في سياق هذا العمل البحثي، يرجع إلى عمق وغنى التجربة الإنسانية والنضالية الفلسطينية، على حد سواء.
فالشعب الذي رد نابليون عن أبواب عكا، وأبدع الإضراب الأطول في التاريخ، وابتكر الانتفاضة الأولى والثانية، ولا تغيير سيبدع آلية، لا يعلمها إلا الله، تمكنه من تحرير آخر شبر من وطنه المحتل يحمل مخزونا هائلا من التجارب التي عبر عنها ب «العتابة» تارة، وبالمثل أخرى، وب «الدلعونة» مرة ثالثة، وبغيرها الكثير.
محاولة الباحث المجد محمد توفيق السهلي، توثيق أكبر عدد من الأمثال الشعبية، إسهام من إسهاماته المتميزة في مضمار توثيق التراث الشعبي الفلسطيني، المسألة التي طالما كرس لها الكثير من وقته وجهده، وهي بالتالي إنجازات تستحق الثناء، خاصة أنه حاول أثناء تناوله للمثل الشعبي أن يحصي العدد الأكبر من الأمثال ما أمكنه إلى ذلك سبيل.
ولعل ما أفرده الباحث من تبيان لمعنى كل مثل على حدة - خاصة في أمثال يخفي مبناها معناها - يبين مدى الجهد والوقت الكبيرين اللذين بذلهما الباحث من تمحيص واستقصاء حتى جمع ما جمع من تراث كل أطياف المجتمع الفلسطيني من أقصاه إلى أقصاه.
অজানা পৃষ্ঠা
إن ما نحن بحاجة ماسة إليه بعد نصف قرن من النكبة هو، بالدرجة الأولى، التوثيق. توثيق المثل والأغنية والذاكرة، وربما في بعض الأحيان الشتيمة؛ فما دام عدونا يراهن على ذوباننا في مجتمعات الشتات لا بد من رص الصفوف لنحفظ تاريخنا (مستقبل أطفالنا).
وأعتقد جازما أن مسألة التوثيق - توثيق كل ما يتعلق بالذاكرة الشفوية الفلسطينية - مسألة لا يجب أن تكون حكرا على المثقفين والباحثين والمفكرين وحسب، بل يجب أن تصبح ظاهرة يمارسها كل وأي فلسطيني، حتى ولو لم يستطع أحدنا سوى تدوين أو تسجيل ذاكرة المقربين إليه.
ومما يثير الحفيظة حول موضوع تدوين الذاكرة، هو أن يعج أرشيف مؤسسات البحث البريطانية المختلفة بوثائق فلسطينية عمرها من عمر الانتداب البريطاني على فلسطين، وربما قبل، في حين يفتقر الجزء الأكبر من مراكز الدراسات الفلسطينية، التابعة لبعض الفصائل الفلسطينية إلى تواريخ بعض الأحداث الجسام.
ومن المؤسف حقا أن تنفق إحدى الفصائل الفلسطينية (الطليعية) آلاف الدولارات على نفقات واحتفالات (شكلية)، في حين «تعجز» أو «تتعاجز» عن إمداد بعض المتبرعين بجهدهم ووقتهم، ببعض المعدات اللازمة لإحدى عمليات التوثيق، والتي ستعود ملكيتها لهذا الفصيل بعد الانتهاء من العمل. انطلاقا من ضرورة هذا العمل - وأعني التوثيق، و«تلهي» بعض الفصائل الفلسطينية ببعض «المسليات» - لا بد من العمل الدءوب، ولو كان فرديا ؛ بغية تدوين الماضي ليكون ذخرا ورصيدا للمستقبل.
ولعل لنا في تجربة الباحث السهلي أسوة طيبة؛ علنا نتمكن، وسنتمكن بإذن الله، من مواجهة سياسة إسرائيلية جديدة قديمة، عمادها السطو على التراث الشعبي الفلسطيني، والتي لم تكن سرقة الزي الفلسطيني واستخدامه على متن طائرات (العال الإسرائيلية) سوى مظهر من مظاهرها. الأمر الذي يلح علينا بالعمل الدءوب لتدوين ما أمكن من ذاكرة الوطن، ولكل مجتهد نصيب.
محمد عبد السلام كريم
مقدمة
تعود عملية جمع أمثال هذه الموسوعة إلى عام 1970م، وكانت هذه العملية أول ما بدأت، لا تعتمد على أي أساس علمي، بل كان الجمع يتم بشكل عشوائي؛ أي «كيف ما أجت تيجي». ومع مرور الوقت تجمع لدي عدد كبير من الأمثال والأقوال الشعبية الفلسطينية. ولم تمض بضع سنوات حتى فكرت بإصدار كتاب يبحث في هذه الأمثال. وفي عام 1986م نفذت الفكرة وأنجزت مخطوط الكتاب، إلا أن دار النشر التي أبدت استعدادها لنشر الكتاب وتوزيعه أخلفت وعدها، لأسباب تخصها؛ فلم ير الكتاب النور، رغم الانتظار الذي استمر حوالي أربعة أعوام، والتي تجمع لدي خلالها المزيد من الأمثال الشعبية الفلسطينية، وكان هذا الكم الهائل منها يصلح لإعداد موسوعة تضم هذه الأمثال.
وبالرغم من ضخامة عدد الأمثال الشعبية التي توفرت لدي، فإنني لا أستطيع الادعاء بأنها تمثل كل أمثال شعبنا العربي الفلسطيني، بل الجزء الأعظم منها؛ لذلك فقد جاء هذا العمل ليحمل عنوانا أعرض بقليل من واقعه، وهو «موسوعة الأمثال والأقوال الشعبية الفلسطينية.»
إن الهدف من هذه الموسوعة يكمن في أهمية جمع أكبر عدد ممكن من الأمثال والأقوال الشعبية الفلسطينية، ونشرها؛ للحفاظ عليها، بدل أن تكون هذه الأمثال متناثرة ومبعثرة هنا وهناك.
অজানা পৃষ্ঠা
وأعتقد أن عملية جمع عناصر الأدب الشعبي هي أهم عملية على الإطلاق؛ لأن ما يدعونا ويلح علينا لتدوين هذا الأدب الشعبي إنما هو خشيتنا عليه من الزوال بمرور الوقت؛ إذ إن حملة هذا التراث الأساسيين هم ذلك الجيل من آبائنا وأجدادنا، أو بالأصح من بقي من هؤلاء على قيد الحياة؛ إذ إن ذهاب هذا الجيل وتلاشيه - وهو ما سيحصل إن آجلا أو عاجلا - سيؤدي إلى ذهاب وزوال قسم كبير من أدبنا الشعبي الذي يحفظه أفراد ذلك الجيل ويضمونه في صدورهم. لذلك من الضروري والمهم جدا المسارعة إلى استخلاص هذا التراث من صدور حملته الحقيقيين.
ولا بأس أن تأتي دراسة عناصر الأدب الشعبي الفلسطيني، كمرحلة لاحقة؛ فلا خوف على هذا الأدب إذا تأخرت دراسته بعض الوقت، ولكن الخوف عليه يكمن في عدم المسارعة إلى جمعه وتدوينه؛ فالجمع والتدوين أولا، والدراسة تكون مرحلة لاحقة.
من هنا جاءت فكرة هذه الموسوعة التي تضم نصوص ما توفر لدي من أمثال وأقوال شعبية فلسطينية.
ونظرا لورود كثير من الكلمات والعبارات العامية الفلسطينية في متون الأمثال، والتي قد تكون عصية على الفهم، فقد أوردت في آخر الموسوعة ثبتا هجائيا لهذه الكلمات كما وردت.
أخيرا آمل أن يقدم هذا العمل إسهاما متواضعا في تسليط بعض الأضواء على جانب هام من جوانب الأدب الشعبي الفلسطيني؛ خدمة لشعبنا العربي الفلسطيني، وقضيته العادلة.
محمد توفيق السهلي
حرف الألف
(1)
آب اللهاب:
وهو للدلالة على ارتفاع درجة الحرارة في شهر آب. (2)
অজানা পৃষ্ঠা
أبرد من طينة الشتا:
ويضرب لمن لا يجد المرء لذة في معاشرته، كما يضرب للإنسان البطيء والبليد. (3)
أبرك أيامك تنفيذ كلامك:
ويضرب للحث على تنفيذ الوعد والحفاظ على العهد. (4)
إلابرة غلبت الحايك:
لأن الإبرة تقدر على الرتق والترقيع، مما لا يقدر عليه الحايك. كما يضرب للناس الضعفاء والفقراء يمكنهم أحيانا تنفيذ أعمال يعجز عنها الأقوياء والأغنياء. (5)
أبصر حمار مين ميت:
ويقال في من يفعل الخير على غير عادته. (6)
أبصر شو كان بدو يحكي:
ويقال في من تعتريه غصة أثناء تناول الطعام؛ «ليستدلوا» بذلك على أنه كان يريد أن يتكلم أو يقول شيئا. (7)
অজানা পৃষ্ঠা
إبعث الخدام للسوق والحقه:
ويضرب لوجوب عدم منح الثقة التامة والعمياء لشخص ما. (8)
إبعد تحلا:
ويضرب في المرء يحلو في عيون أقاربه إذا ابتعد عنهم وتباعدت زياراته لهم. (9)
إبعد عن العين تحلا:
وهو كسابقه. (10)
إبعد عن الشر وغني له:
ويضرب لوجوب الابتعاد عن الشبهات ومداخل السوء. (11)
إبعدوا عن العين تنحبكم، واقربوا تنسبكم:
ويضرب في المرء يحلو في عيون أقاربه إذا ابتعد عنهم وتباعدت زياراته لهم. (12)
অজানা পৃষ্ঠা
إبعد والبد، ليسمع غناك ويجي لك:
ويضرب لوجوب أخذ الحذر قبل وقوع الخطر. (13)
إبليس بعرف ربه، لكن بتخابث:
ويضرب لمن يعرف الحق ويتجاهله عن عمد. (14)
إبليس بتعلم منه:
ويضرب لمن يستغل ذكاءه في أعمال الشر والأذى. (15)
إبليس ما بخرب بيته:
ويضرب لمن اعتاد إيذاء الناس، ويكون هو بمنأى عن الشر والأذى. (16)
ابن إبنك إلك، إبن بنتك لأ:
ويضرب للمرء يفضل أبناء ابنه على أبناء ابنته؛ لأن الأوائل أقرب إليه صلة ونفعا. (17)
অজানা পৃষ্ঠা
ابن الأخت عدو الخال:
ويضرب للمشاحنات التي تتم أحيانا بين الخال وابن أخته. (18)
ابن آدم ما بملي عينه غير حفنة تراب:
ويضرب في الطمع يكون من طبع الإنسان. (19)
ابن آدم مثل النملة، ضعيف وجبار:
ويضرب للمرء إذا هده أو أقعده المرض، ثم عوفي من بعد ذلك. (20)
إبن أربعة ربعوه، وإن ما قعدش بالكف اصمعوه، وبنت ستة ستتوها، وإن ما قعدتش لا تغصبوها:
ويضرب لكيفية تعليم الأطفال في الأشهر الأولى من أعمارهم. (21)
إبن أصل:
ويقال في من يكون سلوكه شريفا، وفي وقت يعز فيه ذلك بين الناس. (22)
অজানা পৃষ্ঠা
إبن بطني بعرف رطني:
ويضرب للأولاد يفهمون ويدركون ما تريده أمهم. (23)
إبن حرام على حبة عينه:
ويقال للدلالة على الماكر الخبيث لا يكترث للقيم والأخلاق. (24)
إبن الحرام لا بنام ولا بخلي حدا ينام:
ويضرب للشرير المؤذي. (25)
إبن الحرام لا تدزه، بوقع لحاله:
ويضرب للشرير المؤذي تسوقه قدماه إلى الهلاك. (26)
إبن حرام مصفى:
ويقال للدلالة على الشرير الممعن في شره وأذاه. (27)
অজানা পৃষ্ঠা
إبن الحلال عند ذكره ببان:
ويقال في الشخص يدخل على قوم في نفس اللحظة التي يدور فيها الحديث عنه فيما بينهم. (28)
إبن الخال مخلي، وابن العم مولي:
ويضرب لأفضلية ابن العم في الزواج من ابنة عمه. (29)
إبن الستين للسكين:
ويضرب لمن بلغ الستين من عمره، يدخل في رحاب الشيخوخة بما فيها من ضعف ووهن. (30)
ابن الشيبة للخيبة:
ويضرب لمن بلغ من الكبر عتيا، ثم ينجب طفلا، فإنه لن يفرح به طويلا. (31)
ابن العازة عكازة:
ويضرب في الابن يمكن الاعتماد عليه مهما كان وضعه، لا سيما إذا كان وحيد أبويه المسنين. (32)
অজানা পৃষ্ঠা
ابن العازة ما بعيش:
لأن هذا الطفل يكون عادة ضعيف الجسم هزيلا عرضة للأمراض المختلفة. (33)
ابن العدوة عدا وعداني، وابن الحبيبة راح وخلاني:
ويضرب للمرء يفضل أولاد ابنه على أبناء ابنته. (34)
ابن العزيزة عزيز، وابن البايرة باير:
ويضرب للرجل قد يفضل زوجته الثانية وأولادها على الزوجة الأولى وأولادها. (35)
ابن عشرة مثل الخيارة المقشرة، وابن عشرين بعاشر المجانين، ابن ثلاثين زهر البساتين، ابن أربعين من الكاملين:
ويضرب لمزايا الأعمار في مراحل العمر. (36)
ابن العم بنزل عن ظهر الفرس:
ويضرب لأفضلية ابن العم في الزواج من ابنة عمه. (37)
অজানা পৃষ্ঠা
ابن ليلته بعرف شيلته:
ويقال في الطفل الرضيع يعتاد أن يحمله ذووه إذا هم على ذلك عودوه. (38)
ابن نعمة:
ويقال للدلالة على الثري الذي تظهر آثار الثراء في مظهره وسلوكه. (39)
ابن النمر بطلع مرقط:
ويضرب في الابن يولد في كثير من الأحيان مشابها لأبيه في الشكل والسلوك والأخلاق. (40)
ابن يومين ما بعيش ثلاثة:
ويضرب للمرء لا يعيش إلا عمره المقسوم. (41)
الأبو جماع والإم مفرقة:
ويضرب للأب يستطيع أن يحافظ على وحدة الأسرة وتماسكها بعد وفاة الأم، أما الأم فهي في معظم الأحيان لا تستطيع ذلك إذا توفي زوجها، فيصبح الأولاد مهددين بالتشرد والضياع. (42)
অজানা পৃষ্ঠা
أبو نيه سار وأبو نيتين رسا:
ويضرب لوجوب عدم التردد في تنفيذ عمل ما. (43)
أبوي باعني، الله يساهل عليه، وجوزي اشتراني، الله يرضى عليه:
ويضرب للمرأة التي تعز في بيت زوجها. (44)
أبوي كعبلني، وجوزي كبرني:
وهو كسابقه. (45)
أبيض من شق اللفت:
ويقال في وصف شدة بياض البشرة، ولكن يراد به عكس المعنى تماما. (46)
اتطلع الأعور بعينه، ملقاش في الدار غيره:
ويضرب لمن يدعي بأنه شيء مهم وهو لا شيء. (47)
অজানা পৃষ্ঠা