التي أصابت الآن الجيش الفارسي، والتي لا تزال تنتظره!
أتوسا :
أيا يد الله! إن قلبي مريض بعدة الأحزان،
بيد أنه ما من حزن أشد من هذا؛
أن أسمع مبلغ تعاسة ابني في ثيابه، مما يخل بشرفه.
سأذهب
وأحضر ثيابا من القصر وأعد قلبي
لمقابلته، ولن أتخلى عنه في ساعة الحاجة. (تخرج أتوسا.)
الكوروس :
عندما كان ملكنا الطيب داريوس، المسن والعظيم القوة،
অজানা পৃষ্ঠা