أتعس به من ابن، أن يفقد مثل هذه القوة المتحالفة العظيمة!
أتوسا :
سمعنا أن إكسيركسيس وحده، مع قليل من الأتباع.
داريوس :
أي مصير قابل في النهاية؟ أهو حي؟
أتوسا :
وصل أخيرا، فرحان بعد يأس، إلى الجسر الموصل بين القارتين.
داريوس :
هل وصل سالما إلى الأرض الآسيوية؟
أتوسا :
অজানা পৃষ্ঠা