152 ... ورحمة الله ورب اغفر لي ... فكل هذا واجب في النقل 153 ... والأنف كالجبهة في السجود ... عليهما أوجبه للمعبود
154 ... ومن سها عن جلسة التشهد ... وقام للثالثة اسمع مقصدي
155 ... جاز الرجوع ما لم يقرا ... ومع تمام النصب فاكره تبرا
156 ... والأسود البهيم في الكلاب ... يقطع إن مر بلا ارتياب
157 ... وهكذا المرأة والحمار ... صلاة من بين يديه ساروا
{ ومن باب سجود السهو }
158 ... من قرأ القرآن في التشهد ... أو عكسه فقس عليه واقتد
159 ... أو جاء في ثالثة للظهر ... بسورة أو مغرب أو عصر
160 ... إذا أتى بذاك سهوا يشرع ... له السجود في الأصح فاسمعوا
161 ... ومن سها عن ركن ركعة فلم ... يذكره حتى بقراءة ألم
162 ... فإنه تبطل تلك الركعة ... فقط ولا تقل إذا بالرجعة
163 ... يمتنع الرجوع بالشروع ... ومالك قيد بالركوع
164 ... والشافعي النعمان فيما حققا ... يرجع قالا عندنا ذا مطلقا
165 ... سجدتي السهو فقل قبل السلام ... وبعده في صورتين والسلام
166 ... سلم من نقصانها فيما نقل ... كذا إمام شك بالظن عمل
{ ومن باب صلاة التطوع وسجود التلاوة }
167 ... من وتره بركعات خمس ... بجلسة تسرد لا بالعكس
168 ... وهكذا الوتر بسبع يفعل ... إذ مثله عن النبي ينقل
169 ... ومن يكن بالتسع أيضا صانعه ... فجلستين الثامنة والتاسعة
170 ... وقيل في السبع كذا تفعل لا ... كالخمس والشيخ لهذا نقلا
171 ... رفع اليدين في سجود التالي ... لو في الصلاة جاء عن رجال
172 ... ومن يكن سامع لا مستمعا ... سجوده فليس في ذا شرعا
173 ... أو مسجد الإمام في الإخفات ... مأمومه إن شاء لا يواتي
174 ... مستمع سجوده لا يشرع ... إن يكن التالي به يمتنع
{ ومن باب صلاة الجماعة }
175 ... في كل فرض تجب الجماعة ... وقال باشتراطها جماعة
176 ... وإن نوى المنفرد الإمامة ... فلا يصح ذا ولا كرامة
177 ... نيتها واجبة في الأول ... في الفرض هذا ليس في التنفل
178 ... وعندنا في سائر المساجد ... إلا الثلاثة لا تكن بالجاحد
179 ... لا تكرهن إعادة الجماعة ... لكونها تفضي إلى الإضاعة
180 ... سبق الإمام بالركوع فصلوا ... إن كان عمدا للصلاة يبطل
পৃষ্ঠা ৬