============================================================
ن بيته وروى في ذلك: أن الني -صلى الله عليه شييا1؟
أعطاك احل اهل نزلت عليه هذه الآية، فوجد مسكينا، فقال له وأعطان فقال: نعم، أعطاني هذا الرجل الذي يصا وهو راكع.
شار إليه علي فظر الني حصلى الله عليه وسلم اكبر الله أ ابي طالب فقال البي حصلى الله عليه وسلم-: وتلى هذه الآية على الناس ثم أخبر تعالى أن من تول بقوله والمؤمنين فإنه غالب كل من ناوأه وجاءت العبارة عامة هم الغالبون(2).
اله ورسوله والذين آمنوا، فإن ح زب ب الله وحزب الله غ اختصارا لأن هذا المتولي هو تتخذوا الذين اتخ آمنوا و قوله تعالى: {يا أيها الذين ينكم اولياء من قبلكم وال هزوا ولعبا من الذين [أوتوا الله إن كنتم مؤمنين(4) الأمر، ومراد الآية يدل على حرص فبعلمه لا يفعل طاعة أوامر الله والخضوع ها وخصوصا الأتقياء هتمم الحرفي، ولأهل اللغة في تفسير هذه وليست على ليس هذا بحال بسله.
عند الواحدي النيسابوري في أسباب النزول (33 (1) أطراف هذا المسير (383/2) .
وابن الجوزي في (2) سورة المائدة (الآية: 56).
(3) ما بين المعقوفين سقط سهوا من الناسخ، والأية من سورة المائدة (رقم: 57).
(4) سورة المائدة (الآية: 57).
পৃষ্ঠা ৫৪