============================================================
والتقوى: رعاية اجب، تم تعالى عن التعاون على الا تحت الوعيد لشدة ق العذ الذين آه البم يا قوله تعالى: ه تتخذوا اليهود والنصا اولياء اهنوا بعضهم أولياء منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين) 7 االممنين بهذه الآية عن اتخاذ اليهود والنصار سبتانه وت الخلطة أولياء النصرة المؤدي دية إل امتزاج المعاضدة وحكم هذه الآية ي كل من مخالطة اكثر هذين الصنفين فله حظ من هذا المقت ال (فإنه منهم) (2).
تعالى: تضمنه قولهت ان أبي قال ابن هذه الآية: جال(3) في ) في تفسيره م هي هني النصارى وأخبر [118 الصادق، وحدي الحق أنه منهم يجعله منهم ويسلكه في مسلكه، وأه (1) سورة المائدة (الآية: 51) .
(2) سورة المائدة (الآية: 51) .
(3) قال ابن حجر في قهذيب التهذيب (169/6) : عبد الرحمن بن أبي الرجال محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن حارثة بن النعمان بن نفيع بن زيد بن عبيد بن تعلبة بن غنم بن مالك بن النجار، الأنصاري، المدني .ا كان يترل بعض ثغور الشام. قال أحمد، وابن معين، والمفضل الغلابي والدارقطي: ثقة. وقال ابن معين أيضا، وأبو داود: ليس به بأس. وقال البرذعي : سألت أبا زرعة عن عبد الرحمن وحارثة فقال: عبد الرحمن أشبه وحارثة واه، وعبد الرحمن أيضا يرفع أشياء لا يرفعها غيره. وقال الآجري: عند أبي داود أحاديث عمرة يجعلها كلها عن عائشة. وقال أبو حاتم: صالحا وهومثل عبد الرحمن بن زيد بن أسلم. وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: ربما أخطأ.
পৃষ্ঠা ৪৬