منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
সাফার আল-হাওয়ালি d. Unknownمنهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني
প্রকাশক
الدار السلفية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٠٧ هـ - ١٩٨٦ م
জনগুলি
(١) وَانْظُر عَن القدامى: الرَّد الوافر على من زعم أَن ابْن تَيْمِية شيح الْإِسْلَام كَافِر، وَكتاب الحصني: دفع شُبْهَة من شبّه وتمرّد. وللعلم فبعض هَذِه الْكتب المعاصرة باسم مستعار، وَمِمَّنْ اعْترف بموقفهم من شيخ الْإِسْلَام الشَّيْخ مُحَمَّد أَبُو زهرَة فِي كِتَابه ابْن تَيْمِية (ص ٥٦)، وَمن ذَلِك قَول صَاحب حَوَاشِي على شرح الْكُبْرَى للسنوسي قَوْله:" ابْن تَيْمِية ... أَي الْحَنْبَلِيّ الْمَشْهُور زنديق وبغضه للدّين وَأَهله لَا يخفى" (ص ٦٢) وَانْظُر فِي كتاب وهبى غاوجبى أَرْكَان الْإِيمَان (ص ٢٩٧ - ٢٩٩).
1 / 14