============================================================
وحكى(1) أنه كان بالمدينة رجل(4) من ولد عبد الرحمن بن عسوف وكان شاعرا وكان عنده بنت عم له ، وكان لها محبا وبها كلفا، هناق فيقة شديدة وأراد المسير الى هشام بالرصاقة فمنه من ذلك ما كان بجد بها، فقالت له بوما وقد بلغ منها الجهد : بابن عم الا تأتى الخليفة فلعل الله تعالى بقم لك منه رزقا فنكشف به بعض ما نمن فيه فلما سمع ذلك منها نشط للخروج فتجهز ومضى حتى اذا صار من الرصافة على أميال خطرت بقليه وتسثلت له، قلبت ساعة تبيها بالمغمى عليه ثم أفاق فقال للجمال احبس، فحبس ابله فأنشا يقول(3): 35 نن با) فل عره1 سراعا والميس تهوى هويا ن ه ه عل الل لب من بعراك ونا فا اسطت ضا(ه 1) الخبر ص 34 ا مصارع العشاق) ص 1.8 اسواق الاتواق) م 142 تزيين الأواق (2) فى اطا " آنه لما كان بالمدينة ولد* () الابيات ص 78) و ا من معجم البلدان منسوبة لكير عزة اووردت 20ج ا من كتاب الزهرة من غر نسبة، ووردت فى ديوان الحاسة * من غير نسبة كذلك، ونسبها الزبيدى فى تاج العروس الى ابى بكر بن بد الرحن بن الور بن رة وشسبها صاحب الهد النريد الى الر )) بلاكت "هارة عظيمة نوق ذى الروة عرب المدينة " واجع مم البلدان لياقوت 5) التاع موضع فى ديار سليم وهو منزل بطريق مكة بعد المقبة المرجع السابق 4) فى الزهرة: ط فطرة ملى الهلب وزا ن هواها فسا اتطت مضيا
পৃষ্ঠা ১৪২