============================================================
قال الأصمى(1) رأبت بالبادبة رجلا قد دق عظمه وضؤل جسم ودق جلده فتجبت منه ودنوت البه أساله عن دآله فلم برد جوابا، فسألت جماعة حوله عن حاله فقالوا : اذكر له بيتا من الشعر يكلمك، فتلت ق التضاء بانن لك عاشق تى المات فاين : ك مذاهبى(2) لشهق شعقة ظننت آن روحه قد فارفته ثم أنشأ بقول :44/ب بنكرن ل اردد ن ن بنن ت و رور ط رن البكهو ارة بابن فاصع النرام اسهاله فقلت : أخبرنى عنك ، فقال : ان كنت تربد علم ذلك هاهملنى وألقنى على باب تلك الخيمة، ففعلت ، فاذا جاربة مثل القمر قد خرجت فألقت نفسها عليه فاعتتقا وطال ذلك فسترتهما بثوبى خشية أن يراهما الناس، فلا خفت علبها الف بعة فرقت بينهما، فاذاهما متان، فما برحت صلبت عليها ودفنا، فالت عنهما فقيل لى: عامر بن غالب وجميلة بنت اميل المزنبان فانصرفت وعملت فى ذلك(4): ن روحيا افترتا وا نيا وماتا فى زمان واه ها رما وصلا زاث لا: الالن رها بوض ل الا (1) هذا الطبر ص 21 ج 1 مارع العفاق، 74 اواق الاشواق) ص 124 تزيبن الاسواق متزجا بضبر آخر مر في هذا الكاب وهو مروى عن الاختش ) ص 222 دبوان الصباية (4) فى دبوان الصبابة " فاين منك المذهب " وفى الأسواق " واين منك اى (2) فى ديوان الصبابة والمصارع والأبواق وتزيين الاسواق "يابى مياتى ار2 ()) هذه الابيات م مه اواق الانواق الشماب حود
পৃষ্ঠা ১৪১