আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
মানাহিজ ইয়াকিন
আললামাত আল-হিল্লি d. 726 AHفإن الأعراض تفتقر الى المحل الذي هو الجسم والجسم يفتقر الى أجزائه ، فلو كانت هذه الأعراض هي أجزاء الجسم لزم تقدم الشيء على نفسه بمرتبتين.
وأيضا الأجسام متساوية في الجسمية ومتباينة بهذه الأعراض ، وهؤلاء لما وجدوا الجسم لا ينفك عن هذه الأعراض جعلوه عبارة عنها ، فالغلط نشأ لهم من أخذ لازم الشيء مكان ذلك الشيء ، فهذه المذاهب خلاصة ما قرأناه من زبر الأولين.
পৃষ্ঠা ৯০