============================================================
الكام على الاوللد والابدال ولنباء 5 فضد مولامسالاغنياء الاين تحرم عليهم الصدقة ثم هم نوعان نوع نجيعليه الوكلة وان كانت الزكاة تجب على من قد تباح له عند جهور العلماء ، ونوع لا تجب عطليه وكل منهما قد يكون له قضل عن نفقاته الواجبة وهم الذين قال الله فيهم (ويسالونك ماذا ينفقون قل المفو) وقد لا يكون له فضل . وهؤلاء الذين رزقهم قوت وكفاف فهم أغنياء باعتبار غناهم عن الناس، وهم فقراء باعتبار انه ليس لم فضول يصدقون بهاه وانما يسبق الفقراء الاغنياء الى الجنة بنصف يوم لعدم فضول الاموال التي يحاسيون على مخارجها ومصارفها قمن لم يكن له فضل كان من هؤلاء وانلم يكن من اهل "زكلة ثم ارپاب الفضول ان كانوا محسنين في فضول اموالهم فد يكونون بعد دغول الجنة ارظ ورجة من كثير من الفقراء الذين سبقوهم كما يقدم اغنياء الانبياء والصديقين عن السابقين وغيرهم على الفقراء الذين دونهم . ومن فتا قال الفقرابه ذهب اهل الدثور بالاجور* وقيل لما ساواهم الاغنياء في العبادات البدنية وامتاز وا عنهم بالعبادات المالية ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، فهنا هوالفقير في عرف الكتاب والستة ولاله يكون للفقراء سابقين ، وقد يكونون مقتصدبن ويكونون ظالمي أنفسهم كلاقا وفي كلا الانقين الومن العديق، والماقق الرنديق . واما المستأخرون فالققير في عرفهم عبارة عن السالك الى الله تعالى كما هو فوفي في هوفهم أيضاء ثم منهم من يرجح مسمى الصوفي لانه عنده الذي قلح
اللائق كلها ولم يتقيد في الظهر بغير الامور الواجبة، وهذه منازعات لفظية: اصطلاحية والتحقيق ان المراد المحمود بهذين الاسمين داغل في مسمى الصديق اولولى والضالح ونحو ذلك من الاسماء الي جاء بها الكتاب والسنة فمن حيث غل في الاسماء النبوية بترتب عليه من الحكم ما جاءت به الرملة وأما سانمبز به مما يده صاحبه فضلا وليس بفضل أو مما يوالي عليه ساحيه غيره ونحو ذلك من الامور للي يترتب عليها زيادة الدرجة في الدنيا
পৃষ্ঠা ৪৫