إليك وإن طال الطريق على صحبي
أصانع أطراف الدموع ومقلتي
موقرة بالدمع غربا على غرب
وهل هي إلا حاجة قضيت لنا
ولوم تحملناه في طاعة الحب
تبدلت شيبا بالشباب فإن تطر
شياطين لذاتي يقعن على قرب
ومنهم من يشكو إلى المسعد والرفيق، وهو أصل هذا الباب، ومنه هذا البيت السائر:
ولا بد من شكوى إلى ذي مروءة
يواسيك أو يسليك أو يتوجع
অজানা পৃষ্ঠা