فزوجوك لما زادوك في حسبك
إن كان قوم أراد الله خزيهم
فزوجوك ارتغابا منك في ذهبك
فذاك يوجب أن النبع يجمعه
إلى خلافك في العيدان أو غربك
ولو سكت ولم تخطب إلى عرب
لما نبشت الذي تطويه من سببك
عد البيوت التي ترضى بخطبتها
تجد فزارة العكلي من عربك
فلقيه فزارة العكلي فقال له: يا أبا علي، ما حملك على ذكري حتى فضحتني، وأنا صديقك؟ فقال: يا أخي، والله ما اعتمدتك بمكروه، ولكن كذا جاءني الشعر لبلاء صبه الله عز وجل عليك!
অজানা পৃষ্ঠা