ويا لغة على الأموات أخفى من دجى الغابة،
ترددها المقاهي: «ذلك الدلال جاء يريد أتعابه.»
إذا سمعوك رن كأنه الجرس الجديد يرن في السحر.
صدى من غمغمات الريف حول مواقد السمر: «إذا ما هزت الأنسام مهد السنبل الغافي،
وسال أنين مجداف
كأن الزورق الأسيان منه يسيل في حلم،
عصرت يدي من ألم.»
فأين زوارق العشاق من سيارة تعدو
ببنت هوى؟ وأين موائد الخمار من سهل يمد موائد القمر؟
على أمواتك المتناثرين بكل منحدر
অজানা পৃষ্ঠা