متمددا بأشد ما تجد العظام
من فسحة: سكنت يداه على الأضالع، والعيون
تغفو إلى أبد الإله، إلى القيامة في سلام.
رمت الرداء العسكري ونشرته على الوصيد ...
لثمته، فانتفض القماش يرد برد الموت،
برد المظلمات من القبور.
يا فكرها عجبا ... ثقبت بنارك الأبد البعيد،
يا فكر شاعرة يفتش عن قواف للقصيد،
ماذا وجدت وراء أمسي وعبر يومك من دهور؟ «الثأر» يصرخ كل عرق، كل باب
في الدار. يا لفم تفتح كالجحيم ... من الصخور،
অজানা পৃষ্ঠা